ماجد الاشخري
08-05-2011, 10:21 AM
اضحك إذا ممكن
مضار السمنة
سيدة سمينة جدا وقفت لساعات عند حاجز الرام (القدس - رام الله) فلم تحتمل مدة الوقوف وضغط المكان وبعد عدة ساعات من الانتظار بين عشرات الجنود الصهاينة ومئات الفلسطينيين .. وفي لحظة وفجأة صرخة بأعلى صوتها : الله أكبر الله أكبر ...
فإذا جميع من في المكان ارتموا أرضا بسرعة مذهلة .. وبينما ركز بعد الجنود بنادقهم تجاهها ظنا أن ( بطنها ) مليء بالمتفجرات .. وقفت هي مرعوبة ومحتارة : وتسأل المنبطحين أرضا : ما بكم ؟ ماذا حدث ؟ شو في ؟؟؟!!
أول بيان شجب يتأخر
قال : بالأمس شاهدت فيلماً رائعاً .. وكان فيلماً مصرياً .. يصور أبطالا فجروا المدمرة إيلات .. وبعد أن انتهى الفلم بمدة طويلة اقترب والدي مني فقال لي : ماذا تنتظر تأخرت عن النوم .. فقلت له : يا أبي : أني أنتظر بيان الشجب والاستنكار ؟؟؟؟؟
وشاية
اقترب الجنود من أحد منازل رام الله لتفتيشها أثناء الاجتياح ، أسرعت الأم فجمعت ألعاب أطفالها التي تتكون من مسدسات ورشاشات اشتراها أطفالها في العيد الكبير رغما عنها .. ألقت الأم بالألعاب في شرفة المنزل بسرعة قبل أن يفتح الجنود الباب .. دخل الجنود ففتشوا القسم الأول من المنزل ثم نظروا للأم فحذروها أن تخرج الأسلحة من المنزل وإلا لن تكون العاقبة حميدة .. أنكرت الأم وجود أي أسلحة وأقسمت للجنود بذلك ؛ لكن طفلها الصغير ذو السنوات الخمس صرح من فوره للجنود وقال : لا تصدقوها .. لا تصدقوها .. نحن لدينا أسلحة كثيرة ولكن أمي ألقتها في الشرفة .. وعندما أكبر سوف أحاربكم بها ..!!
زورونا
قالت الجارة : زورونا ..
قالوا : لا نستطيع
قالت : لما ، الدار جنب الدار ..!!
قالوا : لكن لا يوجد حاجز عسكري ..!
انقاذ منقذ
انطلق أحد المسعفين لإنقاذ شاب حوصر بقنابل غاز مسيل للدموع ، وعندما وصل المسعف الى مكان الحادث أغمى عليه ، فأنقذه الشاب المصاب !
مضار السمنة
سيدة سمينة جدا وقفت لساعات عند حاجز الرام (القدس - رام الله) فلم تحتمل مدة الوقوف وضغط المكان وبعد عدة ساعات من الانتظار بين عشرات الجنود الصهاينة ومئات الفلسطينيين .. وفي لحظة وفجأة صرخة بأعلى صوتها : الله أكبر الله أكبر ...
فإذا جميع من في المكان ارتموا أرضا بسرعة مذهلة .. وبينما ركز بعد الجنود بنادقهم تجاهها ظنا أن ( بطنها ) مليء بالمتفجرات .. وقفت هي مرعوبة ومحتارة : وتسأل المنبطحين أرضا : ما بكم ؟ ماذا حدث ؟ شو في ؟؟؟!!
أول بيان شجب يتأخر
قال : بالأمس شاهدت فيلماً رائعاً .. وكان فيلماً مصرياً .. يصور أبطالا فجروا المدمرة إيلات .. وبعد أن انتهى الفلم بمدة طويلة اقترب والدي مني فقال لي : ماذا تنتظر تأخرت عن النوم .. فقلت له : يا أبي : أني أنتظر بيان الشجب والاستنكار ؟؟؟؟؟
وشاية
اقترب الجنود من أحد منازل رام الله لتفتيشها أثناء الاجتياح ، أسرعت الأم فجمعت ألعاب أطفالها التي تتكون من مسدسات ورشاشات اشتراها أطفالها في العيد الكبير رغما عنها .. ألقت الأم بالألعاب في شرفة المنزل بسرعة قبل أن يفتح الجنود الباب .. دخل الجنود ففتشوا القسم الأول من المنزل ثم نظروا للأم فحذروها أن تخرج الأسلحة من المنزل وإلا لن تكون العاقبة حميدة .. أنكرت الأم وجود أي أسلحة وأقسمت للجنود بذلك ؛ لكن طفلها الصغير ذو السنوات الخمس صرح من فوره للجنود وقال : لا تصدقوها .. لا تصدقوها .. نحن لدينا أسلحة كثيرة ولكن أمي ألقتها في الشرفة .. وعندما أكبر سوف أحاربكم بها ..!!
زورونا
قالت الجارة : زورونا ..
قالوا : لا نستطيع
قالت : لما ، الدار جنب الدار ..!!
قالوا : لكن لا يوجد حاجز عسكري ..!
انقاذ منقذ
انطلق أحد المسعفين لإنقاذ شاب حوصر بقنابل غاز مسيل للدموع ، وعندما وصل المسعف الى مكان الحادث أغمى عليه ، فأنقذه الشاب المصاب !