شومبيه
24-10-2011, 08:05 PM
كشفت مصادر عن "العنصرية المحتملة" لفابريجاس، وعلاقتها بفتح الأندلس
هدفنا ليس هو إعادة فتح الموضوع ولكن هدفنا هو إعطاء بانوراما الحادثة كاملة للمشاهد العربي كما وصلت لنظيره الإسباني الحادثة أصبحت كنار على علم ولا داعي لسرد الأحداث التي سبقت والتي لحقت تصرف كانوتيه... ولكن لماذا غضب عمر لهذه الدرجة ؟
لحظة رجوعه إلى منتصف الملعب بعد تلقيه للبطاقة ومروره بجانب سيسك فابريجاس تفوه الأخير بكلمات قليلة هي moro de mierda وآخر من أكد هذه المعلومة هي كنال بلوس.
هذه في حد ذاتها تعتبر كلمة عنصرية. إن عدنا للتاريخ وتحديدًا إلى قبيل 1492 سنجد الجواب. "moro" أنها كلمة كان الصليبيون في بلاد الأندلس يطلقونها بعنصرية على العرب المسلمين الذين يقاتلونهم وحتى من الشعب العربي من سكان الأندلس. هي كلمة احتقارية تضفي الغباء والذل على المنعوت بها من العرب الأندلسيين. هذه الكلمة شهيرة في إسبانيا ويستحيل أن يجهلها كانوتيه.
هذه الكلمة وللأسف عاشت إلى يومنا هذا، وحتى الآن نجد من الإسبان المتعصبين من لا يزال ينعت العرب وخاصة المغاربة بها، وللأمانة هم قلة من يصرحون بها جهارا. وقد عادت وتفشت هذه الكلمة عندما استعمرت إسبانيا المغرب في القرن الماضي في شكل شبه انتقامي ردًا على الفتح الإسلامي في نهاية الألفية الأولى. أما كلمة "de mierda" فليس فيها أي شيء من العنصرية سوى أنها كلمة يقصد بها الاحتقار ووجوهكم أرفع شأنًا عندنا من أن نترجمها حرفيًا.. يمكن الاكتفاء بأن نقول إنها تعني "قذارة".
فابريجاس قال ما قال بحسب أغلب المصدر وإن كنا لا نستطيع التأكيد والجزم 100 في الـ100 وقد فهمها الناطقون بالإسبانية لحظة وضعها ونقلها لهم، وهدفنا ليس هو إعادة فتح الموضوع ولكن هدفنا هو إعطاء بانوراما الحادثة كاملة للمشاهد العربي كما وصلت لنظيره الإسباني لأن هذا هدفنا في جول.كوم .. أكبر موقع كرة قدم في العالم
منقووووووووووول من موقع جووووووووووول
هدفنا ليس هو إعادة فتح الموضوع ولكن هدفنا هو إعطاء بانوراما الحادثة كاملة للمشاهد العربي كما وصلت لنظيره الإسباني الحادثة أصبحت كنار على علم ولا داعي لسرد الأحداث التي سبقت والتي لحقت تصرف كانوتيه... ولكن لماذا غضب عمر لهذه الدرجة ؟
لحظة رجوعه إلى منتصف الملعب بعد تلقيه للبطاقة ومروره بجانب سيسك فابريجاس تفوه الأخير بكلمات قليلة هي moro de mierda وآخر من أكد هذه المعلومة هي كنال بلوس.
هذه في حد ذاتها تعتبر كلمة عنصرية. إن عدنا للتاريخ وتحديدًا إلى قبيل 1492 سنجد الجواب. "moro" أنها كلمة كان الصليبيون في بلاد الأندلس يطلقونها بعنصرية على العرب المسلمين الذين يقاتلونهم وحتى من الشعب العربي من سكان الأندلس. هي كلمة احتقارية تضفي الغباء والذل على المنعوت بها من العرب الأندلسيين. هذه الكلمة شهيرة في إسبانيا ويستحيل أن يجهلها كانوتيه.
هذه الكلمة وللأسف عاشت إلى يومنا هذا، وحتى الآن نجد من الإسبان المتعصبين من لا يزال ينعت العرب وخاصة المغاربة بها، وللأمانة هم قلة من يصرحون بها جهارا. وقد عادت وتفشت هذه الكلمة عندما استعمرت إسبانيا المغرب في القرن الماضي في شكل شبه انتقامي ردًا على الفتح الإسلامي في نهاية الألفية الأولى. أما كلمة "de mierda" فليس فيها أي شيء من العنصرية سوى أنها كلمة يقصد بها الاحتقار ووجوهكم أرفع شأنًا عندنا من أن نترجمها حرفيًا.. يمكن الاكتفاء بأن نقول إنها تعني "قذارة".
فابريجاس قال ما قال بحسب أغلب المصدر وإن كنا لا نستطيع التأكيد والجزم 100 في الـ100 وقد فهمها الناطقون بالإسبانية لحظة وضعها ونقلها لهم، وهدفنا ليس هو إعادة فتح الموضوع ولكن هدفنا هو إعطاء بانوراما الحادثة كاملة للمشاهد العربي كما وصلت لنظيره الإسباني لأن هذا هدفنا في جول.كوم .. أكبر موقع كرة قدم في العالم
منقووووووووووول من موقع جووووووووووول