المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : قصة أثرت فيني شخصيا ,, تحت بند حسن الخاتمة والعودة إلى الله بعد الظلال


شمؤؤخي تعدااكـ
31-10-2011, 12:24 AM
سمعت هذه القصة اليوم وحبيت إني أطرحها عليكم للفائده ......

شاب مسلم من جنسية خليجية . عدم إلتزامه بدينة أوصله إلى نتيجة وهي عزمه على السفر إلى أمريكا والتمتع بالمحرمات و قضاء شهوته والشرب والسهر ف المقاهي الليلية و الحانات وهو ف الطائرة يخطط ويرتب لما سيفعلة هناك من فواحش .... يقول راوي القصة لقد وصل محمد إلى أمريكا وأستأجر شقه لوضع أمتعته .... بدأ محمد ف السهر حتى الصبااح والنوم حتى المغرب والشرب والرقص مع الفتيات العاريات أجارني وأجاركم الله منهن .... لقد رأى محمد فتاة وهو ف أحد الحانات بدأت الفتاه تقترب منه حتى ارتمت ف حضنة يقول محمد أحسست بإحساس لم يراودني من قبل مع إني تعودت على هذه الحاله ولكن هذه المره مختلفة لقد تكلمت الفتاة بالعربية وقالت أنها مولوده هنا وسألتني عن إسمي فقلت محمد قالت أنا أكره هذا الإسم قلت لماذا قالت لأني نصرانية أدركت أنها تكره الإسلام والمسلمين ولكن شهوتي كانت فوق كل شي ... غيرنا موضوعنا إلى الرقص وبعدها حاولت أن تأتي معي إلي الشقة فرفضت حاولت مرارا وتكرارا وهي ترفض وفي إحدى الليالي قلت لها أريد منك أنا تنامي معي هذه الليله قالت بشرط أن ترتدي هذه القلادة فكانت قلادة الصليب فخفت ولكن لم أتردد ف لبس القلادة لإرضائها وهي تقول يا سلام إنها جميلة عليك لا تقابلني إلا وإنت مرتديها ..... يقول الشاب ومرة أخرى دعوتها للنوم معي فقالت لا قلت لماذا قالت لأني أريد منك أن تكون مسيحي فقلت لا مستحيل أنا مسلم وقلت في نفسي صحيح إني غير ملتزم ولكن لن أوصل لهذة المرحله ف قالت وأنا مستحيل أنا أمشي مع مسلم ... فجاءني إبليس اللعين ويقول لي وافق وافق فقد تتزوجها فوافقت وف اليوم التالي دخلت الكنيسنه ودموعي تنهمر على خدي بعد أنا حلقت رأسي ولبست قلادة الصليب وأصيح ندما على حالي سيكون مصيري النار النار النار ... رجعت إلى الشقة وجلست مع نفسي وأنا أقول لا يارب لا يارب لا تقبض روحي الآن فإني رآجع للإسلام وللقرآن ولمحمد سيد المرسلين دخلت إلى الحمام أكرمكم الله وتوضأت وتطهرت وقلت أشهد أن لا إله إلا الله وأن محمد رسول الله وصلت ركعتين فكنت في قمة السعادة الروحانية ورجعت إلى بلدي ..... تقول أم الشاب رجع محمد ملتزما بصلاته وقرآءت القرآن وحب عمل الخير فكنت أمر نحو غرفته لا أسمع إلى صوته وهو يقرأ القرآن وأسمع صياحه ... ومرت الأيام فجاءت أم محمد لتوقظ محمد لصلاة الفجر فشمت رأئحه طيبة جميله لم تشم مثلها قط فنضرت إلى ولدها وهو ساجد بجنب فراشه فإنتضرت لعله يقوم من سجوده وأنتضرت وهي تنادية محمد محمد محمد فإنقلب محمد فقالت الأم وهي تنادي وتصرخ لإخوته مات محمد في سجوده إبني مات في سجوده ... فطوبى له ولحسن خاتمته أحب لقاء الله فأحب الله لقائه ورفعه إلية والرائحه الطيبه كانت رائحه روحه الكريمه عندما خرجت من جسده .. مات وهو ساجد رجع إلى ربه فأحب الله لقائه ..... هذه قصة محمد وسفره إلى أمريكا ومن ثم رجوعة إلى الله .... أنا شخصيا لقد تأثرت بالقصة

روز باأاريس
31-10-2011, 07:54 PM
مشكور اخووووي
وتسلم ع طرح القصه،،

شمؤؤخي تعدااكـ
31-10-2011, 09:07 PM
العفو أختي

وأتأمل إني أكون وفقت في الطرح