أبو الريم
14-12-2015, 11:22 PM
من المتوقع أن تبدأ وزارة الأوقاف والشؤون الدينية بعملية تسجيل الراغبين في أداء فريضة الحج لموسم 1437 هجرية خلال شهر ربيع الأول المقبل عبر المنفذ الإلكتروني على غرار نظام برنامج «القبول الموحد» بوزارة التعليم العالي.
كما أنه من المتوقع أن يقوم البرنامج بفرز الطلبات حسب التصنيفات التي ستضعها وزارة الأوقاف والشؤون الدينية في البرنامج على أن تعطى الأولوية لشريحة معينة لأداء فريضة الحج تليها بقية الشرائح. ومن المؤمل أن يضع هذا البرنامج حدا للتجاوزات التي كانت في السابق من قبل أصحاب الحملات الوهمية.
يذكر أن الوزارة قد أعلنت الأسبوع الماضي عن أن تسجيل الحجاج الراغبين لأداء فريضة الحج لموسم حج 1437 هجرية سيكون عبرها مباشرة، على أن تقوم بتوزيع «بطاقات الحج» على من استوفى الشروط التي تضعها الوزارة، ثم يقوم الحاج باختيار الشركات المصرح لها من قبل الوزارة بحريّة، بهدف قطع الطريق أمام أصحاب الحملات من تسجيل من يرغبون في أداء الحج قبل الموعد الذي تحدده الوزارة للتسجيل رسميا.
وكان في السابق يتم تسجيل الحجاج عن طريق أصحاب الحملات وتعطى البطاقة لصاحب الحملة وبدوره يقوم بتسليمها إلى الحاج مما أثار حفيظة شريحة ليست بالقليلة من الحجاج الذين يرون أن إعطاء أصحاب الحملات بطاقات الحج ساهم في رفع أسعار خدمات تلك الحملات دون مبرر.
كما أنه من المتوقع أن يقوم البرنامج بفرز الطلبات حسب التصنيفات التي ستضعها وزارة الأوقاف والشؤون الدينية في البرنامج على أن تعطى الأولوية لشريحة معينة لأداء فريضة الحج تليها بقية الشرائح. ومن المؤمل أن يضع هذا البرنامج حدا للتجاوزات التي كانت في السابق من قبل أصحاب الحملات الوهمية.
يذكر أن الوزارة قد أعلنت الأسبوع الماضي عن أن تسجيل الحجاج الراغبين لأداء فريضة الحج لموسم حج 1437 هجرية سيكون عبرها مباشرة، على أن تقوم بتوزيع «بطاقات الحج» على من استوفى الشروط التي تضعها الوزارة، ثم يقوم الحاج باختيار الشركات المصرح لها من قبل الوزارة بحريّة، بهدف قطع الطريق أمام أصحاب الحملات من تسجيل من يرغبون في أداء الحج قبل الموعد الذي تحدده الوزارة للتسجيل رسميا.
وكان في السابق يتم تسجيل الحجاج عن طريق أصحاب الحملات وتعطى البطاقة لصاحب الحملة وبدوره يقوم بتسليمها إلى الحاج مما أثار حفيظة شريحة ليست بالقليلة من الحجاج الذين يرون أن إعطاء أصحاب الحملات بطاقات الحج ساهم في رفع أسعار خدمات تلك الحملات دون مبرر.